25‏/8‏/2011

القرآن ليس إلا تحريفا للإنجيل والتوراة

بفضل الدراسات الفيلولوجية (الألسنية المقارنة) الغربية أصبح اليوم واضحا وجليا أن القرآن ليس إلا نسخة محرفة من أجزاء من التوراة والإنجيل وترانيم مسيحية كانت متداولة في الشرق الأوسط زمن محمد. هذا يوضح أسس قول محمد في القرآن أن الإنجيل والتوراة كتابان محرفان: بما أنه هو الذي حرفهما وأخرج منهما القرآن فهو الأدرى بما فعله. هذا يبين أيضا أن القرآن كتاب من صنع البشر ولا علاقة له لا بالرب ولا بالسماء وأن محمد مجرد محتال مخادع أتى بهذه الكذبة لإستعباد الناس ونكاح النساء اللواتي يريدهن، "بأمر الله". لمزيد التوضيحات يرجى الإطلاع على دراسة Christoph Luxenberg الموسوم ب"قراءة آرامية سريانية في القرآن" (2000). [http://utopia-666.over-blog.com]

ليست هناك تعليقات: