No God But dogs
هذه المدونة وقع خلقها من طرف شخص ملحد. كل الأفكار التي فيها ليست لها علاقة طيبة مع الأديان بل هي في أغلبها تزدريها وتكرهها وتبين عيوبها ومآخذها. لذلك وجب التنبيه إلى أن من يريد الدخول هنا يجب أن يتقبل آراء صاحب المدونة كما هي وأن لا يحاول شتمه أو التقليل من قيمته بإسم أي دين من الأديان. صاحب المدونة يمارس حريته في هذه المدونة ولن يسمح لأحد بالحد من هذه الحرية. وشكرا.
15/9/2011
الحضارة الإسلامية
الحضارة تبنى أساسا على العقل، لذلك أرفض وسأرفض دائما وأبدا أن أقول بوجود حضارة إسلامية، ذلك أن الدين عدو العقل ونقيضه. http://utopia-666.over-blog.com
14/9/2011
درس تونسي في لعق الأحذية
يقولون أن تونسيين أحرقوا العلم الإسرائيلي بمطار تونس قرطاج اليوم 14 سبتمبر 2011 وذلك ترحيبا بزيارة رجب طيب أردوغان إلى تونس ومساندة لتركيا في قرارها بطرد السفير الإسرائيلي. حملة تلحيسية! ال gervais متاع الصيف عطى مفعوله. هع هع هع. خسئتم يا لحاسة! المطر في باجة والزلق في عمدون. لماذا لا ترونا رجولتكم وتذهبون للقتال في فلسطين فنرتاح من فاطشاتكم؟ http://utopia-666.over-blog.com
12/9/2011
الدعارة في الإسلام
هل خطأ أن نقول أن محمد كان زانيا وديوثا ونحن نرى ربه يدعو الناس لإتباعه ويعدهم بسبعين من حور العين في محل الدعارة الإلهي الذي يسميه "الجنة"؟ من شابه ربه ما ظلم! http://utopia-666.over-blog.com
11/9/2011
من أجل إنسان إنساني
ليس لدى الإنسان من حل لتحقيق إنسانيته غير الإعتراف وتقبل كل نزعة حيوانية تعتمل في داخله. محاولة جعل الإنسان كائنا لا يخضع للشهوات والغريزة فيها من النفاق والتنكر للطبيعة ما يمنعه من معرفة نفسه على حقيقتها. وأصل وهم إرتفاع منزلة الإنسان ديني بالأساس. فالدين كان دائما وسيبقى أحسن حيلة إبتدعها الإنسان لتدجين الآخرين ومحو إنسانيتهم بمحو غرائزهم وكبح شهواتهم تحت مسميات الحلال والحرام والخير والشر وغيرها من الثنائيات الساذجة التي تجعل العالم ينحصر في صورة بالأبيض والأسود وتلغي بقية الألوان وأطيافها. الدين لا يجعل الإنسان أكثر إنسانية، ولا يجعله ملاكا (لأن الملائكة غير موجودة أصلا)، بل يصنع منه حيوانا يعاني من حيوانيته نفسها عوض أن تكون هذه الحيوانية نفسها جزءا من كيانه وعاملا يساعده على تكوين نفسه وتطوير ذاته.
.
http://utopia-666.over-blog.com
.
http://utopia-666.over-blog.com
10/9/2011
La chute du monde islamique
La religion sera la cause principale de la chute du monde islamique. C'est d'ailleurs ce que dit Hamed Abdel-Samad, le romancier et essayiste égyptien dans son livre "Der Untergang der islamischen Welt", paru en septembre 2010, traduit en octobre 2010 et publié sous le titre "سقوط العالم الإسلامي". Tout est logique et bien pensé dans son essai. À lire pour comprendre la profondeur de la merde dans laquelle nagent les musulmans. http://utopia-666.over-blog.com
3/9/2011
قصيدة على طريقة صلاح جاهين
من وحي أشعار صلاح جاهين:
.
مكنة التخلف عندنا على طول شغالة
سايبين الغرب يقوى وبنغني ع الأصالة
من تحت خمار أفغاني لابساه بنت
جميلة، بس الأجمل كيس الزبالة
وعجبي!
.
http://utopia-666.over-blog.com
.
مكنة التخلف عندنا على طول شغالة
سايبين الغرب يقوى وبنغني ع الأصالة
من تحت خمار أفغاني لابساه بنت
جميلة، بس الأجمل كيس الزبالة
وعجبي!
.
http://utopia-666.over-blog.com
28/8/2011
القرآن الجديد - سورة الحماقة
"ألن
قل يا أيها المسلمون
خرافة ما تعلمون
وما تنطق ألسنتكم إلا عن هوى وجنون
وما ربكم سوى إفتراء ملعون
تزعمون العقل وأنتم في جهلكم غارقون
ولو إجتمع كل الرسل والأنبياء القدامى منهم والقادمون
لما قدموا دليلا على أي رب غير كلام وإنهم لكاذبون"
[القرآن الجديد، سورة الحماقة]
http://utopia-666.over-blog.com
قل يا أيها المسلمون
خرافة ما تعلمون
وما تنطق ألسنتكم إلا عن هوى وجنون
وما ربكم سوى إفتراء ملعون
تزعمون العقل وأنتم في جهلكم غارقون
ولو إجتمع كل الرسل والأنبياء القدامى منهم والقادمون
لما قدموا دليلا على أي رب غير كلام وإنهم لكاذبون"
[القرآن الجديد، سورة الحماقة]
http://utopia-666.over-blog.com
25/8/2011
القرآن ليس إلا تحريفا للإنجيل والتوراة
بفضل الدراسات الفيلولوجية (الألسنية المقارنة) الغربية أصبح اليوم واضحا وجليا أن القرآن ليس إلا نسخة محرفة من أجزاء من التوراة والإنجيل وترانيم مسيحية كانت متداولة في الشرق الأوسط زمن محمد. هذا يوضح أسس قول محمد في القرآن أن الإنجيل والتوراة كتابان محرفان: بما أنه هو الذي حرفهما وأخرج منهما القرآن فهو الأدرى بما فعله. هذا يبين أيضا أن القرآن كتاب من صنع البشر ولا علاقة له لا بالرب ولا بالسماء وأن محمد مجرد محتال مخادع أتى بهذه الكذبة لإستعباد الناس ونكاح النساء اللواتي يريدهن، "بأمر الله". لمزيد التوضيحات يرجى الإطلاع على دراسة Christoph Luxenberg الموسوم ب"قراءة آرامية سريانية في القرآن" (2000). [http://utopia-666.over-blog.com]
حماقة إسمها حوار الأديان
أصبحت أعتقد إعتقادا راسخا أنه لا يوجد شيئ يسمى حوار الأديان والحضارات. وخاصة الأديان. كل دين منغلق على نفسه في تفاهته لا يقبل إلا من يمدحه ولا يدخل في حديث (كلمتا حوار أو نقاش ليستا في محليهما هنا) إلا ليحاول السيطرة على الآخر المختلف وجعله يتبنى مواقفه وأطروحاته، في حين أنه هو نفسه عاجز حتى عن مجرد التفكير في إمكانية وإحتمال أن يكون الآخر على صواب... فما بالك بالمتدين الغارق في الخرافة والوهم ومستنقع مراجعه الزائفة في علاقته بالملحد الذي لا يؤمن إلا بالأدلة المنطقية القاطعة ولا يصدق إلا العقل؟ إنها علاقة أكثر زيفا من علاقتهم بأربابهم الخرافية الأسطورية. http://utopia-666.over-blog.com
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)